تم إخلاء سبيل إنچي، وعاد تامر إلي عز الدين، وذهبت إنچي لعز الدين لرؤية تامر لتجده مريضاً، وصارح صبحي زيزي بتورطه مع رجال أعمال وأعطاها ألماس لتخفيه، وأخبر فارس عز الدين بشخصيته الحقيقية وبتناول تامر...اقرأ المزيد لسم قاتل لن ينجي منه، فسقطت إنچي مغشياً عليها.