يستاء أبو علي وأسرته من أحد الجيران يمتلك كلب ونباحه عالي طوال الليل، ويفاجئ علي بشقيقه جمال يفتح شقته فندق للكلاب ويبدأ الناس في تقديم شكوى في منزلهم.