نادية وعلي زوجان جديدان لم تمر سنة على زواجهما يفكران في الاحتفال كل شهر بعيد زواجهما، ونتيجة لتكرار الهدايا بينهما يلجآن إلى والدي علي لمساعدتهما في اختيار هدية عيد الزواج الشهرية، ويقترح سالم على ابنه علي أن يشتري هدية لنفسه ويقدمها لنادية.
يفاجأ علي بوالدته ووالده في الشركة التي يعمل بها، ويظن جميع الموظفين في بدء الأمر ان والدته هى رئيسة مجلس الإدارة حيث توبخ الجميع طوال الوقت.
يٌشيد علي بملوخية والدته عزيزة، ويصورها ويضعها على حساباته بمواقع السوشيال ميديا، ولكن تتسبب ملوخية والدته في تسممم لزوجته نادية.
تطلب نادية من زوجها علي أن يصطحبها إلى إحدى مراكز التجميل، وتفقد نادية خريطة الطريق ويتوهان في الصحراء ويقابلان أحد الأشخاص ويظنان أنه خطفهما.
يدعو أبو علي صديقه إلى المنزل وتكتشف نادية أن ابنته اسمها نادية أيضًا وكان علي يحبها قبل زواجهما، ونتيجة لغيرتها الشديدة تتشاجر مع زوجها وتظن أنه يبعث لنادية الأخرى ورود.
يشتري علي سماعة بلاتوث جديدة تتحكم في كل شيء بالمنزل، مما يثير غضب زوجته وأمه.
يجد عبدالرحمن شقيق نادية أنه يجب عليه تعلم اللغة الإنجليزية، فتساعده أم علي بمدرسة لا تعرف من اللغة الإنجليزية شيئًا، في ذات الوقت يجد جمال في نفسه حس الجاسوسية ويقرر أن يصبح جاسوس، فيراقب والده.
يفاجئ عبدالرحمن بضياع صندوق خاص به، يُطلق عليه "بير"، حيث كلما أخبره أحد بسر يخبره أن سره في بئر، ويكتب الأسرار في أوراق ويضعها في الصندوق.
يدعو صديق أبو عزيز - عائلة صديقه أبو علي إلى تناول العشاء في أحد المطاعم، ويستعد الجميع لهذه المناسبة، ويرتدي علي ملابس ضيقة عليه لا تليق بجسمه.
يفاجئ أبو علي بوصول خبر له عن حقه في ميراث أحد الأشخاص بنيجيريا، ويبدأ الجميع في محاولة معرفة الاستثمارات التي من الممكن أن يقوموا بها بتلك الأموال
تتفق نادية مع صديقتها على إقراضها فستان زفافها، ولكن تفاجئ بزوجها علي ووالدته باعا الفستان منذ فترة.
تفكر نادية في مساعدة علي بمصروفات المنزل، وذلك بالعودة إلى المنزل، وتعمل جليسة أطفال، ولكنها تأخذ الطفل إلى منزلها وتقدم فيها أم الطفل شكوى باختطاف الطفل. وهكذا إسماعيل يتوسط له علي في الشركة للعمل.
يستاء أبو علي وأسرته من أحد الجيران يمتلك كلب ونباحه عالي طوال الليل، ويفاجئ علي بشقيقه جمال يفتح شقته فندق للكلاب ويبدأ الناس في تقديم شكوى في منزلهم.
تستيقظ نادية وتفاجئ بأن حماتها غيرت ترتيب كل أثاث منزلها، بحجة أنها تدعو صديقاتها، وتستاء نادية من التحكم في منزلها، وفي هذا اليوم تنقطع الكهرباء فتثور أم علي عليهم.
يقرر أبو علي السفر مع أسرته إلى دبي ويصطحب معه زوجته وجمال وعبدالرحمن، وتتولى نادية في منزلها الدراسة لابن جارتها عبدالله، ويفاجئ علي بعودة أهله بسرعة حيث نسى جمال جوازات السفر.
تطلب نادية من زوجها علي أن يقوم اليوم بإجازة من العمل ليساعدها في حفل دعوة صديقاتها، ولكن يعتذر ويطلب من شقيقه جمال مساعدتها، ونتيجة لأن جمال نسى ورقة الطلبات في أحد المحال يشتري أشياء من تفكيره للاحتفال وتفاجئ بها نادية.
يخبر علي زوجته نادية بأن الشركة وافقت على تعيين موظفة سكرتيرة له، وتبدأ نادية في الغضب وتفكر في تقديم نفسها حق الوظيفة، ويخبرها بأنه سوف يعين سكرتير رجل.
تقرر نادية تولي رعاية الجميع وكأنها والدتهم، وتبدأ في وضع نظام جديد للبيت حتى تتمكن من فرض ضبط وتربية صحيحة على الجميع.
تستاء أم علي من عدم اهتمام أبنائها بها، فيقرر دعوتها وأهله لتناول العشاء، ويفاجئ أن أمه وزوجته نادية يرغبان فقط في التصوير ورفع الصور على السوشيال ميديا كما تفعل صديقتهما، وعندما تعود نادية إلى المنزل تفاجئ بشقيقها عبدالرحمن يحتفل بعيد ميلادها.
تظن نادية أن علي هو من أقام حفل الزفاف لها بالمنزل، ويتسببوا في دخان كثيف بالمنزل، وحتى يأدبهم أبو علي يتفق مع صديق له على أنه رجل مطافيء ويقيم معهم في المنزل.
تهتم نادية كثيرًا بزرعة أهدتها إياه صديقتها في عيد ميلادها، وتهمل نادية في منزلها وزوجها، ولكنه يضطر بقبول الأمر ﻷنه لم يتذكر عيد ميلادها، وتفاجئ نادية برجل المطافي إبراهيم يخبرها بأن نبتتها قد تشتعل في المنزل وتتسبب في حرائق.
يستاء الجميع من عدم الخصوصية في المنزل، فكل شخص يتطفل ويتدخل في حياة الأخرى، حتى أن أم علي تحاول أن تفتح شنطة ليست لها لمجرد الفضول والتطفل.
تزور أم نادية - عائلة ابنتها، وتخبرهم بأنها تعيش حياة رومانسية مع أبو نادية، وتنصح أم علي بفعل ذلك، ولكن لسوء الحظ يقع هاتف علي في يد أمه وتظن أنه ملك زوجها وأنه يتمنى الزواج من أخرى.
تٌعجب نادية بعلبة هدايا موجودة في المنزل فتضع فيها هدية صديقتها، وتبدلها مع هدية مدير علي في الشركة، ويحاول الجميع التعاون لاستبدال الهدايا مرة أخرى.
تقيم صديقة أم علي حفل زفاف ابنها، فتقرر أم علي أن تأتي باختصاصية تجميل في المنزل حتى تضع لها مساحيق التجميع، وتظهر بشكل أفضل من صديقتها، ولكن تتشاجر أم علي مع اختصاصية التجميل بعد أن ظنت أنها أفسدت شكلها.
يفقد علي وظيفته، ولا يجد شيء يفعله، فيقرر العمل مصورًا فوتوغرافيًا ويبدأ في تصوير زوجته أولًا، والتدرب على الوظيفة الجديدة.
تأتي جدة علي إلى المنزل، وتقيم معهم، وفي أثناء ذلك تتوتر الأوضاع بين الجميع حيث تتدخل الجدة في كل شيء.
يخبر عبدالرحمن العائلة بأنه حجز لهم استراحة للسفر وقضاء عطلة، فيستاء علي وخاصة أن والده يعد العدة لذلك ويجري العديد من المسابقات التي ترهقهم.