تتمنى كريمة الزواج من خليل وتخبر مريم بذلك كما أنها تغار عليه من سكينة. تعود مريم إلى منزلها بعد أن تركت عمر ولما جاءت والدتها لزيارتها تفاجئت بذلك. تسافر سكينة إلى ديارها بعد إلحاح أهلها عليها.