يترك أسعد- شحادة يراقبه ويصل لمكان اختباء عبدالله، ويعرف عمران أن خديجة ليست عاقرًا، ويتمكن عبدالله من الإمساك بشحادة الذي يقر بأن عمران من أبلغ عنه.