يطارد غريب (عبدالله) وعمران خاطفي ابني عمران، وغريب يقتل زياد ويتمكن الأخر من الهرب ومعه الطفلين ويسلمهم لشحادة وصابر، ويدلي طلال بكل ما يعرف من معلومات عن غريب، ويبرأ أبو طلال- غريب من تهم القتل المنسوبة له، وشحادة يطلب من فؤاد قتل رجله بالمستشفى وتزوير تقرير طبي.
يخبر فؤاد- شحادة بوفاة زياد ويطالبه بتنفيذ ما وعده به ويصبح غريب متورطًا في ثالث جريمة قتل، ويخبر شحادة- عمران أن صابر سينتقم من أبنائه بعد قتل غريب زياد أخو صابر، ويطلب عمران من غريب إخفاء أنه هو من صوب الرصاص على زياد، وصابر يقتحم المستشفى ويأخذ جثة زياد ويتضح أنه لم يمت.
يخبر أسعد- غريب بالقبض على أبو مرعي، ويطلب عزو رؤية ابنته قمر لشعوره بتدهور مفاجئ بصحته، ويخبر شحادة - عمران بطلب صابر لفدية كبيرة ليترك الطفلين، ويشك غريب أن زياد لم يمت، ويسلم عمران الفدية لشحادة ويطلب إطلاق سراح أبنائه ويطلق سراح أحد الطفلين فقط.
يتوعد عمران باﻻنتقام إذا لم يعد عمر كما عاد عمار، ويوضع عزو في ثلاجة الموتى لظنهم أنه توفى لكنه يفيق ويصرخ، ويقرر شحادة بدء خطة اﻻنتقام من عائلة الحرايري ثأرًا لأبيه، ويشاهد عبدالله- طلال في الفندق المختبئ به، وتخبر قمر - عمران أن شرط صابر لإعادة عمر هو تسليم عبدالله أخيه.
يتعجب أبو طلال مما حدث مع عزو وإفاقته في ثلاجة الموتى، وطلال يشاهد عبدالله وأسعد بالفندق ويعدهم بعدم الإبلاغ عنهم، ويرفض عمران تسليم عبدالله لشحادة وصابر، ويعد عبدالله- عمران بتوفير مبلغ يمتلكه ليفتدي عمر، ويطلب سيف من عفيفة محاولة إتمام زواجهما، وتهجم الشرطة على الفندق.
يُقبض على عبدالله في الفندق وتصل والدته مع أسعد للفندق وتنهار بعد علمها بالقبض عليه، وتحاول والدة طلال منعه من السير في الطريق الخاطئ وتعطيه مبلغ مالي، وينكر عبدالله تهم القتل الموجهة له، ويطلب شحادة من زياد استمرار اختبائه حتى يعاقب عبدالله، ويطلق صابر سراح عمر.
يخبر المحقق- أسعد أن نجاة عبدالله تكمن في القبض على صابر واعترافه بتلك الجرائم، وتصمم أم عبدالله على إتمام زواج عفيفة وسيف، وتترك شمس رسالة لعمران تخبره برفض الزواج ورحيلها، ويرحل عبدالله لسجن القلعة، وينكر طلال إبلاغه عن عبدالله.
يدلي أبناء عمران لوالدهم بمعلومات عن مكان اختطافهما، ويبلغ عمران الشرطة بالمعلومات، ويرسل شحادة رسالة لعبدالله يخبره أن عمران من أبلغ عنه وتهدد قمر - عمران بإبلاغ العائلة عما فعل، وتتوصل الشرطة لمكان شحادة وصابر ويتم القبض على شحادة ويهرب صابر وزياد.
تطلب كريمة من عمران العمل بالتدريس في مدرسة أبنائها، وتجلب عفيفة المحامي سعيد للدفاع عن عبدالله، وتواجه قمر والدها بعد رفضه زواجها من راضي، ويطلب شحادة من عمران إخراجه من السجن.
يُعيد عمران زوجته قمر للبيت خوفًا من فضحها له، ويتوسط عمران لشحادة كي يخرج من السجن لعله يدل عن مكان صابر بعد مراقبته، ويحاول أسعد انتزاع اعتراف من شحادة بمكان صابر.
يذهب شحادة لبيته القديم ولا يجد الأموال التي كان يخبئها، ويخطط عبدالله للهرب من السجن.
يختبئ عبدالله في صندوق نقل الموتى بالسجن بدلًا من خلدون، وتستلم مريم ابنة خلدون الصندوق وتكتشف وجود عبدالله بداخله.
تقتحم الشرطة بيت خلدون وتجد ابنته موثقة بالحبال وتكذب وتخبرهم بهروب عبدالله الذي تخفيه، وتتسلم ابنة خلدون جثة أبيها.
يعرض كامل على عمران مشروع متطور بتمويل إنجليزي مقابل رهن البيت والمحل، وينكر صابر علمه بمكان نقود شحادة، ويطلب عبدالله مساعدة أسعد ليثبت براءته.
يعرف عمار أن كريمة ليست أمه، ويشك شحادة أن فؤاد هو سارق أمواله ويواجهه، ويحقق فضل مع شادية عقب هروب عبدالله، ويختفي عمار من البيت في ظروف غامضة.
يحاول عمران معرفة مكان عبدالله، وتنكر مريم مكانه وتسرع وتخبره، ويحاول شحادة مغازلة ابنة أبو طلال، ويعود طلال بعد صفح أبيه عنه.
يترك أسعد- شحادة يراقبه ويصل لمكان اختباء عبدالله، ويعرف عمران أن خديجة ليست عاقرًا، ويتمكن عبدالله من الإمساك بشحادة الذي يقر بأن عمران من أبلغ عنه.
يصمم عزو على مساعدة أبو رضوان في ضائقته المالية، وتعثر كريمة على قطعة ذهبية في بذلة عمران، وينتزع عبدالله اعتراف شحادة عن مكان صابر.
يقتحم أسعد وعبدالله منزل صابر ولا يجدا أحدًا، ويعرفا أن عقد المنزل يحمل اسم فؤاد، ويعد شحادة بتسليم صابر وزياد لعبدالله، ويعرف عمران أن زياد لم يمت.
تسأل قمر- خديجة عن نجوى التي تعمل مع عمران، وتقبض الشرطة على أسعد ويخبرهم أن زياد لم يمت، وعبدالله يتهم عمران بالإبلاغ عن أسعد، والشرطة تقبض على زياد.
يفك عبدالله وثاق شحادة ويتركه ينصرف، ويرسل شحادة رسالة لزياد في السجن يطلب منه عدم اﻻعتراف، ويعترف زياد على صابر بقتله لفاطمة وأحمد، وتبحث الشرطة عن فؤاد، وتسقط تهم القتل عن عبدالله.
يعرض شحادة الزواج على أمينة، ويصبح سلوك عمار عدوانيًا في المدرسة، ويصدُر قرار العفو عن عبدالله ويعود للحارة ويلتقي أمه، وتتولى خديجة رعاية ابنة إحدى العاملات التي ذهبت لتبحث عن زوجها.
ترى كريمة الخطابات التي يرسلها راضي لقمر وتخبر عمران، ويرفض أبو طلال تزويج ابنته لشحادة، ويحذر سيف - عبدالله من شراكة عمران والشركة الإنجليزية.
يطلب عزو من قمر قطع صلتها براضي بعد ثورة عمران عليها، وتهرب أمينة مع شحادة ويتزوجها، ويطلب شحادة من عبدالله تسهيل عودته للعمل بالسوق ويهدد بالتشهير بأبو طلال.
يدخل عبدالله في مشادة مع عمران بسبب كامل ووجوده، ويوافق أبو طلال على زواج ابنته من شحادة وعودته للسوق، ويبدي أسعد رغبته في الزواج من صباح وتصارح نجوى - عمران بحبها له.
يسعى عبدالله لإثبات شخصيته وإلغاء شهادة وفاته، ويٌقبض على راضي بتهمة اﻻنضمام لتنظيم سري وقمر تزوره ويثور عمران عليها ويطلقها بعد أن أخبرت الجميع بأنه من أبلغ عن أخيه عبدالله.
يترك عمران البيت ويلجأ لكامل، ويطلب شحادة العمل مع أبو طلال في متجره، والمحقق فضل يعد راضي بتخليصه من القضية الملفقة، ويعتذر عمران لعبدالله عن الإبلاغ عنه، وعبدالله يحذره من كامل.
تغضب كريمة من تطاول عمار عليها، ويحاول عمران إعادة الطفلة لأمها قبل تعلق خديجة بها، وتقرر عفيفة اﻻبتعاد عن كامل خاصة بعد حملها، وتمنع أم عبدالله - قمر من رؤية بناتها، ويوقع عمران عقد الشراكة مع نجوى.
بعد علمها بحمل ابنتها، تطلب أم عبدالله من عفيفة العودة لسيف، ويكتشف المحقق فضل أن نجوى عليها قضايا نصب ويخبر عمران، ويراقب عبدالله وأسعد - كامل ويكتشفا علاقته بنجوى.
يذهب راضي لعمران ويخبره أن لا علاقة له بقمر، وتنكشف خطة كامل ونجوى للنصب على عمران، ويتشاجر شحادة وصابر، وتُثبت براءة خلدون أمام مريم، وفي يوم زفافه على صباح يمسك أسعد بصابر ويُسلمه للشرطة.