يقتحم أسعد وعبدالله منزل صابر ولا يجدا أحدًا، ويعرفا أن عقد المنزل يحمل اسم فؤاد، ويعد شحادة بتسليم صابر وزياد لعبدالله، ويعرف عمران أن زياد لم يمت.