يذهب راضي لعمران ويخبره أن لا علاقة له بقمر، وتنكشف خطة كامل ونجوى للنصب على عمران، ويتشاجر شحادة وصابر، وتُثبت براءة خلدون أمام مريم، وفي يوم زفافه على صباح يمسك أسعد بصابر ويُسلمه للشرطة.