تتفق فلوريندا مع خادمتها على الهرب من القصر، يقابل جوليان - طارق ويخبره أن لوذريق اعتدى على ابنته فلوريندا ويعده طارق أنه سيشفي غليله عما قريب من الملك المغتصب لوذريق.