يطلب موسى من طارق التحدث مع سيزوت والأسقف أوباس وضمان ولائهم قبل خوض الحرب ضد لوذريق، يطلب أخيلا من جوليان الانقلاب على طارق، يتلقى جوليان رسالة من فلوريندا تخبره فيها ترتيبها أمر هروبها من القصر.