يخبر طارق - جوليان أن الجميع في انتظار رد الخليفة وحتى يأتي الرد سيستكمل استعداده للمعركة، يفرح طارق والمسلمون بعدما يأتي الرد من الوليد بن عبدالملك بفتح بلاد الوندال بقيادة طارق بن زياد.