يخبر شداد - طارق أن الجنود الهاربين من المعركة يحتشدون في طليطلة لمواجهته، يرسل موسى رسالة إلى أمير المؤمنين يخبر فيها أن طارق خرج عن طوعه وعدل في أوامره وأنه يخشى على إنهيار الجيش وتكاتف العدو ضده.