يرسل طارق - طريف إلى حكام مدينة طليطلة ليطلبوا منهم إما الاستسلام ودفع الجزية أو القتال، يقرر حكام طليطلة الاستسلام وفتح أبواب العاصمة أمام المسلمين، يسعد طارق بالخبر ويدخل طليطلة رفقة المسلمين.