يُعاتب موسى - طارق على إتخاذ قرارات دون الرجوع إليه ويخبره طارق أنه كان مضطرًا، يصالح موسى - طارق، يرسل أمير المؤمنين في طلب طارق وموسى، يُعين موسى ابنه عبدالعزيز لقيادة الجيش لحين عودته وطارق.