تُخبر غزال- شوقي أنها تتاجر في المخدرات، وتطلب منه أن يساعدها في بيعها مقابل أن يحصل على الحصة كاملة في أول مرة، ويقتحم مجموعة من الملثمين المدبح ويطلقون النار على صبحي.