تحاول المجموعة برفقة هشام معرفة المؤلف، ويكتشف هشام أن هناك وسيطًا بينهم وبين المؤلف، ويشك في أنه جميلة، ولكن يتضح أن إسراء وراء إبلاغ ابن علوان بكل تحركاتهم.