يحاول العبيسي إصلاح الأمر بين مصلط وكسار، ويظل مهيد في انتظار ظهور براءة ابنه وعودته، ويفكر هلال في إجبار النايفة على الرحيل من القبيلة لإخفائها سر ماضيها عنه.