يُتهم عقاب بقتل جايد، فيحكم الشيخ العبيسي بترك برحيل عقاب من القبيلة حتى يُكتشف القاتل الحقيقي، ويودع عقاب - والده مهيد على مضض ويرحل مع زوجته النايفة.