يتذكر مهيد حياته مع ابنه عقاب وزوجته النايفة، ويحكم العبيسي على كسار بالبقاء في الصحراء عقابا لإثارة الشائعات بالقبيلة، ويشعر هايش بالندم لما فعله مع عقاب والنايفة.