يفشل جحا في الحصول على أي عمل، وعندما يقع في قدر كبير يقابل جني يحقق له أمنية امتلاك الذهب، وتحويل أي شيء يلمسه إلى ذهب، ولكن حياته تتبدل للأسوأ ويفكر أصحابه في سرقته فيلجأ مرة أخرى للجني لإعادته كما كان.
يجلب صديق جحا لبن له ولأصدقائه هدية، وعندما يتناولوه يسيروا أطفال في تفكيرهم، ويلجأ أحدهم إلى الساحر حتى يفك هذا السحر.
يعثر جحا على عصا سحرية، تحول كل شيء إلى جماد، ويبدأ في استخدامها على زوجته وأصدقاؤه، حتى يكتشف الأمر ضابط السجن، فيحبسه ويكسر العصا.
يجد رومان نفسه يرى أشياء تحدث في المستقبل، ويبدأ في استغلال ذلك ويحكي لكي أصدقاؤه ما سيقع لهم، فيلجأ للساحر حتى يفك له هذا الأمر.
تستاء زوجة جحا من رائحته الكريهة، وتنصحه بالذهاب إلى الحمام الملكي، والذي يحاول جحا إخفاء سره عن أصدقائه، ويبدأ في مساومتهم مقابل اصطحابهم إلى الحمام.
يقابل علاء الدين - الساحر ويطلب الأخير منه جلب المصباح السحري حتى يعيد إليه المارد، ويعطيه إياه رومان، وعندما يجد جحا المصباح السحري يظهر له المارد ويوعده بتحقيق أحلامه.
يستلم مسرور وظيفة جلاد الولاية، ويحاول طلب نقله إلى وظيفة أخرى ولكن قائد الحرس يرفض، فيضطر مسرور إلى ارتداء قناع الجلاد حتى لا يعرفه أحد.
يعطي الساحر لجحا طاقية تساعده على الاختفاء سريعا، والانتقال إلى أي مكان أخر، فيخبر جحا - مسرور بالأمر ويقترح عليه استغلالها في توصيل الطلبات.
يخبر قائد الحرس حاتم كلا من جحا ومسرور بقدوم التتار إلى الولاية، وهجموهم عليها ويطلب منهم محاربة التتار، ويطلب من رومان التبرع بكل ما يملك.
يخبر مسرور - أصدقاؤه بأن قلبه تعلق بامرأة مثالية في كل شيء، وعندما يقابلها حاتم يعجب بها هو الأخر، وبالمثل جميع أصدقاء مسرور يتقربون منها، ويكتشفون أنه رجل متنكر في هيئة امرأة.
يدعو جحا كل أصدقاؤه إلى منزله لتناول وجبة العشاء، وبالصدفة يحكي لهم عن عباءة والدته التي وراثها عنها، فيرتديها مسرور وتتقمصه روح أم جحا، ويصير يفعل كل ما كانت تفعله مع جحا.
يفاجئ جحا بتوزيع منشورات على أهالي الولاية، لفرض ضرائب على الجميع، ومنشور أخر يحذر من وباء يسببه الحمير ويقرورا بجمع كل الحمير من الولاية، فيقلق على حماره.
يلجأ لصين إلى رئيس الحرس للحكم بينهما فيما سرقاه، وأن يعدل في القسمة، فيحبسهما، فيقرر جحا ومروان الدفاع عنهما.
يدرب مسرور شقيقه كينان ليصبح جلاد من بعده، ويضعه له العديد من الاختبارات والتدريبات الشاقة لذلك، ويساعده جحا في تنفيذها.
يصدر شهبندر التجار بالسوق بغلق جميع المحال، وعندما يستفسر جحا عن السبب يفاجئ بأن الشهبندر قام بفتح محل كبير يبيع فيه كل منتجات السوق.
يتفق كينان مع أصدقاؤه على تناول عشبة الإخفاء حتى يختفون ويسرقون قصر الوالي، ويسرق كينان ابنة الوالي ويترك خفه في غرفتها وتطلب من مسرور البحث عن صاحب الخف.
يحتفل كينان بعيد ميلاد شقيقه مسرور، ويدعو الجميع للاحتفال، فيعرض عليهم الساحر محلول الضحك، ويختفي كينان ويظل مسرور يبحث عنه.
يثور رومان على البنات اللاتي يعملن بالمحل لتسببهم في خسارته، ويفاجئ رومان ومسرور بأن الجميع يرآهما إناث، ويلجآن إلى الساحر لحل المشكلة.
يثور مسرور لعدم طلوع الشمس في أحد الأيام حيث من المقرر أن يجلد شخص في هذا اليوم، وهكذا مارون يفاجئ بقيام العاملين في محله بإجازة لعدم طلوع الشمس، فيلجآن إلى الساحر حتى يساعدهما، ويستغل كينان عدم طلوع الشمس في السرقة.
يقرر كينان التوبة عن السرقة، ويبيع مغارة اللصوص، ولكن مروان لا يصدقه، وتقبض الشرطة على كينان لسرقاته السابقة، ويحاول جحا التوسط للإفراج عنه.
يفاجئ كينان بإصابة أهالي المدينة بحالة غريبة حيث حركاتهم مكررة وبطيئة، فيلجأ للساحر لحل المشكلة ويكتشف الساحر أنه اعطى درويش المدينة بخور تسبب في ذلك.
تقع العديد من المشاكل بين جحا وأصدقاؤه بسبب حديث زوجاتهم معهم والإيقاع بينهم، فيترك الرجال منازلهم وتصدر ابنة الأمير قرار بعودة كل الرجال إلى منازلهم مقابل مبلغ كبير من المال.
يجلد مسرور - شقيقه كينان، للسرقة المتعددة التي يفعلها، ويتفق صديق كينان على دفع مسرور لجلده حتى ينتقم له، ويطلب من الساحر دهن جلده بمادة حتى لا يشعر بالجلد.
يحتفل الوالي بعيد ميلاده ويدعو الجميع للحفل، ويقدم له جحا عصير هدية، ويتوفى أحد المدعوين بالحفل، ويطلب الوالي من حاتم التحقيق مع الجميع لمعرفة القاتل.
يلوم مسرور على جحا استضافته للدرويش بهلول، ويخبره بجنونه، ولكن جحا يؤكد لمسرور بأن الدرويش ابن أحد الأكابر، ويعتقد مسرور باحتيال جحا عليه.
يثبت الساحر شمس لكل من في المدينة بأنه يستطيع السيطرة على كل شيء، ويقبض عليه حاتم ويحبسه ولكن يفاجئ به يخرج من السجن بسحره.
يقبض حاتم على أحد التجار ويكتشف لوحة شطرنج معه إذا كتب عليها اسم أحد الأشخاص وحرك اسمه في أي تجاه، يتحرك الشخص ذاته في نفس الاتجاه، فيقرر حاتم بيعها، في حين يفكر كينان في سرقتها.
يتعلق كينان بحب قيثارة، ولكن والدها يقرر زواجها من أمير مدينة زحل، فيلجأ كينان إلى الساحر شمس لمساعدته في إفساد العرس.
ترفض زوجة جحا بقاء حماره في منزلها، ويعتقد جحا بحزن حماره فيلجأ إلى الساحر شمس الذي يخبره بإصابة حماره بحالة اكتئاب شديدة.
يسمع جحا طوال الوقت صوت ما يتردد في أذنه، ويظن أنه صوت الولاية، ولكن الساحر شمس يؤكد له أنه صوت ضميره، وأنه سوف يموت قريبا، وينصحه بعمل كل ما يخطر على باله حتى يموت سعيد.