أفسد نعيم بن مسعود العلاقة بين بني قريظة وقريش وغطفان فدب الشقاق بينهم. ثم حاولت جموع الأحزاب مهاجمة منزل الرسول ﷺ من جهة بني قريظة، فتصدى لهم المسلمون، فهرب المشركون.