أهدت زينب بنت الحارث شاة مسمومة للرسول ﷺ، فلما عرف وأقرت قالت: إن كان نبيًا فسيُخبر، وإن كان ملكًا استرحنا منه، فعفا عنها. وأعد أسير يهودي الغدر بالمسلمين في طريق عودتهم، فأمر الرسول ﷺ بقتله.