خرج خالد بن الوليد إلى الجبال زمن الحديبية، وهم بقتل الرسول ﷺ في الصلاة، لكن شيئًا منعه. ثم التقى خالد بعثمان بن طلحة وعمرو بن العاص، فذهبوا معًا إلى الرسول ﷺ وأعلنوا إسلامهم وبايعوه.