جاء أنصاري يشكو للرسول ﷺ جملًا عنده، فذهب إليه، فخر الجمل ساجدًا وشكا جوعه وضرب صاحبه، فحن النبي وزرفت عيناه. ثم بُني منبر، فلما وقف عليه سُمِع لجذع النخلة أنين، فنزل الرسول ﷺ وأسند عليه.