يُخبر وليد زوجته عليا بإنقاذه شقيقها خليل من الإعدام بعدما تسبب في قتل فتاة تُدعى ليلى حاول الاعتداء عليها، ويُخبرها أن والدها الراحل طلب منه التدخل لأنقاذ الموقف بعدما صُور شاب الجريمة وساوم العائلة.