تقرر عليا العودة إلى الضيعة بعد مرض والدها فريد، ويقابل زين حبيبته عليا بعد سنوات من زواجها وسفرها رفقة زوجها وليد خارج البلاد.
يُخبر فؤاد العائلة بخسارة فريد في البورصة منذ زمن ورهن أملاكه لوليد زوج عليا، وتغضب والدة عليا من الأمر وتُخبر نجلها خليل أنها لن تترك حقه.
يرى زين - عليا ونور في الملهى الليلي بالصدفة ويتصدى لشاب حاول مغازلة عليا، ويُصور خليل شقيقته رفقة زين ويرسل الفيديو إلى زوجها وليد، ويستفيق فريد من الغيبوبة ويطلب من عليا مسامحته ثم يتوفى.
يعود وليد من الخارج ليقوم بواجب العزاء في وفاة حماه فريد، وتتشاجر نادية مع وليد وتُخبره أن المبلغ الذي اشترى به أملاك زوجها فريد قليل وأن الأملاك تساوي أكثر بكثير.
يُخبر وليد زوجته عليا بإنقاذه شقيقها خليل من الإعدام بعدما تسبب في قتل فتاة تُدعى ليلى حاول الاعتداء عليها، ويُخبرها أن والدها الراحل طلب منه التدخل لأنقاذ الموقف بعدما صُور شاب الجريمة وساوم العائلة.
يترك فريد قرص صلب به أسرار وخبايا عن الأملاك والعائلة، ويذهب زين ليقدم واجب العزاء في فريد ويُحذره وليد من القدوم مرة أخرى إلى المنزل، ويتشاجر وليد مع زوجته ويُخبرها بشكه في حبها لزين.
يُخبر فريد نجلته عليا في الفيديوهات التي تركها لها بعد وفاته أن شقيقها خليل مريض نفسي وجرائمه، ويُخبر زين - رجا بوقوفه معه ورغبته في إثبات قتل خليل لليلى.
تواجه عليا شقيقها خليل بجرائمه فيُهددها بإخبار الجميع بحبها لزين، ويُخبر وليد - نادية باقتراض نجلها خليل مبلغ مالي منه ويريد استعادته وإلا فسيزج به في السجن.
يُهدد خليل شقيقته عليا بإخبار الجميع أن نجلتها آيلا ابنة زين وليس وليد، وتقابل عليا - زين فتُخبره بزواجها رغمًا عنها.
يُهدد وليد - فؤاد بمقاضاة العائلة في حالة عدم حصوله على ماله، ويُخبر وليد زوجته عليا بإرساله رجاله ليضعوا السم في طعام الحصان (أشقر).
يذهب زين إلى وليد ويتوعده بعد قتله لحصانه، وتطلب عليا من زين الرحيل عن المنزل، ويتفق زين مع المحامية غيدة على تولي قضية رجا وإنقاذه من السجن.
تتشاجر نور مع زين بسبب حبه لصديقتها عليا، ويحاول خليل إيصال رسالة إلى زين يُخبره فيها أن أيلا ابنة حبيبته عليا هي نجلته هو وليست ابنة وليد.
تُدبر غيدة خطة لكي تثبت أن خليل هو من قتل ليلى، وتذهب نور إلى عليا وتُخبرها بعلاقة زين بفتاة أخرى.
تُخبر عليا عائلته أن خليل له فيديوهات عديدة لدى وليد بها كافة جرائمه وعلاقاته النسائية، ويرفع وليد المسدس نحو زين ويُهدده.
تستدرج غيدة - خليل وتجعله يعترف لها بكل جرائمه وتسجل على الهاتف الحديث كاملًا، ثم تتفاجأ بعدما يُخبرها أن أيلا ابنة زين وليس وليد.
يقرر زين الانتقام من عليا بعد اكتشافه الحقيقة من غيدة، ويحكي خليل لوالدته جرائم عمه التي شاهدها بطفولته.
يُخبر زين - عليا بعلمه كل شيء عن نجلتهما أيلا وينفعل عليها ويُخبرها أنه سيُجري تحليل الحمض النووي لها لكي يتأكد من الأمر، وتذهب عليا إلى شقيقها خليل وتنفعل عليه وتُخبره بمعرفة زين بالحقيقة.
يُخبر زين عائلته أن أيلا أبنته من عليا وأن الأخيرة أخفت عنه الأمر، ويطلب خليل من عبير أن تحزم أمتعتها لكي تهرب معه خارج البلاد.
تأخذ عليا أيلا إلى المستشفى لإجراء تحليل الحمض النووي، تُخبر عليا - زين أنها ما زالت تُحبه ولكنها تخشى عليه من زوجها وليد.
يتصل زين بعليا ويُخبرها بطلب الشرطة لشهادة غيدة فيما يخص التسجيلات الصوتية التي سجلتها لخليل واتهامها له أن هو من قتل ليلى، ويتشاجر وليد مع عليا.
يحاول خليل الاعتداء على عبير، ولكنه تُلقي بنفسها من الشرفة ولكن تلحقها جارتها وتُنقذ حياتها.
تُخبر أمل شقيقها زين بإخبارها نور بحقيقة أن أيلا نجلته من عليا، ويُخبر زين - عليا أنه بإخباره عائلته بالحقيقة، ويُخبر وليد - أهل ليلى أن خليل هو من قتلها.
تهرب أمل من منزل أهلها وتذهب إلى شريف الذي يتحدث معها ويطلب منها العودة لعائلتها، وتتصل عليا بزين وتُخبره بحبها.
يتأكد زين من التحاليل أن أيلا ابنته، ويُصور أبو ليلى زين وهو يحضن أيلا، فيراه زين ويُحذره من إخبار وليد.
تُخبر غيدة - زين برغبتها في الانسحاب من قضية رجا وخليل وتعترف له بحبها، فيتحدث إليها يقنعها بالتراجع عن قرارها.
تطلب أمل من عائلتها إكمال دراستها في بيروت والعيش بمفردها فيغضب والدها ويُحذرها من فعلتها، وتذهب نور إلى صديقتها عليا وتُحذرها من القادم.
يختطف رجال وليد - غيدة ويهددونها إذا لما تتنازل عن القضية فسيقتلون والدتها فتوافق غيدة، وتُخبر غيدة - زين بما حدث.
يُهدد زين - وليد ويطلب منه الابتعاد عن غيدة، ويخرج رجا من السجن، ويستأجر شريف شقة لأمل في بيروت.
تُهدد عبير - عليا بإخبار وليد بالحقيقة في حالة عدم إخبارها بمكان خليل.
تُحذر عليا - زين من وليد، وتحاول نور الانتحار بعدما تتناول عددا كبيرا من الحبوب ويلحقها وليد ولكنها تفارق الحياة.
تتصل عليا وتُخبر زين بمحاولة نور الانتحار، ويذهب زين إلى المستشفى ويقابل عليا، ويراهم وليد فيجن جنونه ويتشاجر مع زين.
تُخبر عليا - زين بمحاولات أبو ليلى لابتزازها، ويُخبرها أن الحل الأفضل هو إخبار الحقيقة كاملة لوليد قبل معرفته من شخص آخر.
تُحذر والدة ليلى - عليا من زوجها الذي قد يُخبر وليد بالحقيقة، فتحاول عليا اللحاق به، ويُخبر والد ليلى - وليد حقيقة أن أيلا ليست نجلته بل ابنة زين.
يفقد وليد صوابه بعد معرفته بالحقيقة، ويطلب من عليا حزم أغراضها للعودة لدبي وإجراء تحليل الحمض النووي.
يعترف أيمن بالحقيقة لوليد، فيواجه الأخير - عليا بالحقيقة ويُخبرها أن سيأخذ الأولاد ويذهب إلى دبي ويتركها في بيروت.
تذهب عبير إلى خليل وتُخبره برغبتها في الزواج منها، وتطلب عليا من وليد نسيان الماضي ولكنه يرفض ويُخبرها برغبته في الانتقام من زين.
ترفض عليا فكرة التخلي عن ابنها عامر والذهاب إلى حبيبها زين رفقة نجلتهما أيلا، ويُخبر زين قراره النهائي إلى وليد وحصوله على الطفلة.
تذهب نادية وفؤاد إلى منزل زين ويتحدثان معه لكي لا يحرم أيلا من والدتها، ويطلب وليد من أيلا الذهاب مع والدها زين ولكنها ترفض ويأخذها زين في النهاية.
تطلب عليا من زوجها وليد إعادة نجلتها أيلا مرة أخرى فيرفض، ويُخبر رجا - زين بإبلاغه الشرطة بمكان خليل ولكنهم لم يجدوه.
تفقد عليا الوعي وينقلها وليد للمستشفى، وتستفيق من الغيبوبة وتطلب من زين إحضار أيلا لتراها.
يعثر زين على خليل ويطلب منه الاعتراف ضد وليد في المحكمة، وتذهب عليا لرؤية نجلتها في منزل زين، ويُخبئ زين - أيلا في المزرعة رفقة غيدة.
يُخبر زين - غيدة برغبته في التقدم لطلب يدها للزواج، ويُخبر وليد - عليا أنه سيُقدم شكوى بقسم الشرطة حول اختطاف زين لنجلته.
يواجه زين صديقه ويُخبره بمعرفته بحقيقة سرقته لأمواله، وذهابه إلى وليد والاتفاق معه ضده.
يحتفل زين بخطبته على غيدة، وتحضر عليا الحفل فتقع على الأرض مغشيًا عليها ويحاول زين إنقاذها.
يخطف وليد - أيلا من منزل والدها زين ويأخذها إلى والدتها عليا، ويُخبر زين بوجود أيلا معه ويطلب منه تسليمه خليل مقابل ابنته.
يُخبر فؤاد - زين قصة خليل وعمه رفعت، ويُخبر زين - خليل أن عمه رفعت انتحر، وتحزم أمل أغراضها وتقرر ترك منزل شريف.
يرفض زين الاستسلام ويحاول استعادة ابنته، ويهدد عليا بالزج بوليد في السجن، وتطلب نادية من عبير العثور على خليل في أسرع وقت.
تُهدد عليا - زين بالسفر رفقة أيلا خارج البلاد، ويجد رجا - خليل مُلقى على الأرض مغشيًا عليه، ويتصل بزين ويُخبره على اصطحابه للطبيب.
يستيقظ خليل من الغيبوبة ويعلم زين منه محاولته الانتحار، وتطلب عليا من وليد ألا يتنازل عن ابنتها أيلا، ويبدأ خليل مرحلة العلاج من الإدمان.
تطلب أمل من شريف تقرير مصيرهما، فيطلب منها العيش معه قبل الزواج للتعود عليها، وينفعل زين على أمل بعدما تُخبره بكلام شريف ويرفضه.
تستعيد عليا طفلتها وتبتعد في منزل بعيد عن الضيعة، ويكتشف زين الأمر وهربها فيجن جنونه.
تُرسل عليا لزين لتُخبره بألا يبحث عنها مرة أخرى، ويراها شادي في بيروت فيطلب المال مقابل عدم إخبار وليد وزين بمكانها.
يأخذ زين - نادية وفؤاد إلى مركز علاج الإدمان لرؤية خليل، ويواصل شادي تهديداته المستمرة لعليا.
يُخبر وليد - زين برغبته في رفع قضية ضد عليا لاختطافها نجله عامر فيرفض زين اقتراحه، ويحاول شادي الاعتداء على عليا فيُنقذها جارها.
يُخبر نادر - عليا بوجود قضايا سابقة لشادي في تُهم اغتصاب وسرقة، ويبلغ الثنائي الشرطة عنه ويُقبض عليه، ويتزوج شريف من أمل.
يُخبر خليل - فؤاد برغبته في تسليم نفسه للشرطة، فيُخبره الأخير بنجاح المحامي في إثبات انتحار ليلى وإلقائها نفسها بالنهر، وتطلب نور من غيدة ترك زين ليعود لعليا.
يُعيد زين ابنته أيلا إلى المنزل، تعترف عليا لحبيبها زين باشتياقها له، ويذهب وليد إلى منزل عليا ويطلب منها العودة معه إلى المنزل.
يتقرب خليل إلى نور، ويذهب فؤاد إلى الشرطة ويُقدم بلاغًا ضد وليد ويُخبره أنه لن يتركه ألا بعدما يراه في السجن، ويلوم زين - غيدة بعدما رأت عليا وأيلا في السابق ولم تُخبره بمكانهما.
يطلب خليل من عبير الابتعاد عنه، وتأخذ عليا نجلها عامر وتهرب من منزل وليد ويساعدها زين، وتقرر غيدة الانفصال عن زين.
يُخبر والد زين نجله عن حمل شقيقته أمل، ويخطف رجال وليد - نادية لإجبار عليا على العودة، ويطلق خليل النار على وليد فيقتله، وبعد عام يخرج خليل من السجن بينما يعود زين لعليا.