يتقرب خليل إلى نور، ويذهب فؤاد إلى الشرطة ويُقدم بلاغًا ضد وليد ويُخبره أنه لن يتركه ألا بعدما يراه في السجن، ويلوم زين - غيدة بعدما رأت عليا وأيلا في السابق ولم تُخبره بمكانهما.