يواجه الملك الناصر ابن عمه أمية بن اسحاق ويعترف له الأخير أنه خان أهله وشعبه واتفق مع الخونة والملوك الاسبان ويركع أمية تحت قدم الناصر طالبًا السماح والمغفرة.