تحزن مسعودة لأن حماها لا يريد رؤية ابنتها لأنه يعتبرها منحوسة بسبب اسمها مريشة، وتخبر ميمونة بذلك فتقترح عليها الذهاب إلى فراق الأعواد ليعطيها حلًا.