يظل الجميع يبحث عن شهم ويعتقدوا أن حدون قد خطفه، ويطلب فاضل من بديع يد ابنته الصغرى ليلى لابنه دواس، ولكن بديع يصر على زواج شقيقتها الكبرى فايزة أولا، وعندما يزور عازم خاله بديع يتعلق بقلب ابنته نهلة.