يتصل شخص ما بهاتف حنان ويطلب منها فدية لإعادة نجلها أنس، يخبر محمود الشرطة أنه كان في الحبس وقت خطف أنس ويخبرهم أنه من الوارد أن يكون الخاطف من ضحايا طليقته خاصة أنها محامية.