يطلب شريف من داليا العودة إلى طليقها خاصة بعدما تأكد منه حبه لها، تذهب سارة إلى عبدالرحيم في مكتبه وتخبره أنها وافقت على زيارته لابنه في أي وقت وتخبره أنها سامحته على كل ما فعل نحوها.