تستمر رفيف في خداع عبدالجبار، بينما يراقبها أيسر ليكشف سرها، وتكتشف توليب تكليف عبدالجبار - رجاله بمراقبة امرأة دون أن تدري أنها والدتها، وترسل لانا صورة غالية برفقة فؤاد إلى زوجة الأخير وصالح.