يٌقيم رجل الأعمال عبدالجبار حفل زفاف ابنته أية على رأفت رغم مشاعر رامز تجاهها، وليلة الزفاف يقتل مجهول - رأفت، بعد اقتحام رامز للزفاف مسلحًا.
تقبض الشرطة على رامز وتبدأ التحقيقات مع الشهود وتتأكد من براءته فتقبض على ابن عبدالجبار للتحقيق معه، وتكشف رفيف أمام توليب بأن شخص آخر سبقها لقتل رأفت.
يتضح وجود عطل بكاميرات المراقبة بالمنتجع يوم الجريمة، وتظهر براءة أصيل وتنفضح علاقته السرية مع تالا سكرتيرة والده، ويكتشف العقيد أن طيف مساعد عبدالجبار هو صديقه الظابط السابق طارق.
يتعاون العقيد مع طيف للبحث عن القاتل الحقيقي وكشف حقيقة أعمال عبدالجبار وصالح الخفية، والدة توليب ورفيف تأمرهما بقتل أصيل، وطيف يرتاب في توليب وبعدها يطلق رصاصة على سيارة صالح.
يتضح اختباء لانا بمنزل طيف بعد محاولة رأفت قتلها قبل وفاته، يتشاجر العقيد مع طيف بسبب أفعاله خارج اتفاقهما، بينما تضع رفيف سمًا بمشروب والدة رأفت بعد رؤيتها بحفل الزفاف.
تتراجع رفيف عن قتل غالية، وتغضب والدتها من عدم تنفيذ أوامرها بصدد قتل أصيل، يوظف عبدالجبار - أيسر لديه، تالا تغضب من رؤية أصيل مع رفيف، وأثناء وجود طيف بمنزل سمية يفاجأ قدوم عبدالجبار.
يرتاب طيف من حديث عبدالجبار مع سمية عن مبالغ تبرعات، يَعد صالح - رفيف لتوظيفها لدى عبدالجبار، ويستلم طيف من العقيد أجهزة تصنت، ويتضح أن دافع طيف للانتقام من عبدالجبار ما فعله بأخته ندى.
يتضح اغتصاب عبدالجبار لندى قديمًا، وتُهدد خطط والدة توليب بسبب ارتياب طيف بالأخيرة، وينقذ طيف - آية أثناء محاولتها للانتحار، وتضرب رفيف - رامز بعد تحرشه بها.
تواجه توليب - طيف برؤيته لها أثناء تصنتها على عبدالجبار، ويحمي أيسر وطيف - رفيف من رامز، ويستجوب العقيد موظفين المنتجع، وتستلم رفيف وظيفتها الجديدة، يضرب طيف - لانا بسبب خروجها من المخبأ.
يفضح عبدالجبار خيانة رأفت مع لانا أمام أية، وتلتقي لانا مع ندى، ويطارد أصيل - رفيف لكي يوقعها في غرامه وتتشاجر معه تالا لذلك، وعبدالجبار يهدد تالا لكي تبتعد عن أصيل، وتزور أية منتج عبدالجبار ويقابلها رامز.
يزرع طيف أجهزة التسجيل بمكتب عبدالجبار، ويرفض طيف الانصياع لتهديد توليب له، ويكتشف تعاون تالا مع عبدالجبار، ويتقرب أيسر من رفيف، وتزور والدة توليب - سعاد متنكرة.
تخبر نادية - سعاد بغدر أحد رجال الأعمال بها دون الكشف عن هويته، ويتسائل طيف عن هوية رئيس العصابة الغامض الذي تتحدث عنه سمية مع عبدالجبار، وتكتشف غالية زواج صالح السري.
تصيب رفيف - عبدالجبار بعيار ناري فينقله طيف إلى المستشفى وينجو من الحادث، وتصاب غالية بانهيار نفسي بسبب زواج صالح وسارة، وتلوم نادية على رفيف لمخالفتها أوامرها.
يفيق عبدالجبار من غيبوبته ويتماثل للشفاء ويظهر امتنانه تجاه طيف، تنقذ لانا- ندى أثناء محاولتها للانتحار، ويستعيد عبدالجبار ذكرى علاقته بحبيبته فاتنة التي تركته وتزوجت المدعو عدنان.
يتضح أن اسم نادية الحقيقي رفا وتتذكر سجن زوجها بتهمة القتل، ويعلن العقيد أمام عبدالجبار شكه بأن لانا هي القاتلة، ويقيم عبدالجبار علاقة مع تالا بعد تزييفه زواجه منها.
يعترف عبدالجبار لأصيل بزواجه وطلاقه السري من تالا، ثم يطردها ويعين رفيف سكرتيرة له، ويعثر طيف على مسدس بحقيبة توليب فيفرغه من الرصاص ويخبرها بما فعله، وتتوطد العلاقة بين أيسر ورفيف.
تتطور مشاعر الإعجاب بين توليب وطيف، وتزور نادية - سعاد وتطلب منها تقديمها لعبدالجبار، ويكلف عبدالجبار - طيف بمراقبة أصيل، ويُنهر طيف - سمية عن إظهار عواطفها في المكتب بعد رؤية توليب لهما.
يضرب عبدالجبار - ابنه بعد شجارهما، ويهدد الخواجة - عبدالجبار بالقتل بعد وقوع شجار بينهما، وتتصنع رفيف مشاعر الود تجاه أصيل وترفض تسميمه بعد اكتشافها ظلم والده له، وينقل أيسر للعقيد أخبار المنتجع.
تلوم رفيف - والدتها على تكليف توليب بمراقبتها بعد تأكدها من أن أصيل ضحية والده، وتعنف سمية - طيف لاهماله لها، وتعرض لانا وندى على طيف مساعدته في حل القضية، وتزداد حدة المشاعر بين أصيل ووالده.
يعترف أيسر بمشاعره تجاه رفيف، ويعرض الخواجة على فؤاد التعاون معه وخيانة عبدالجبار، وتعد أية - رامز بفرصة ثانية، وتواجه توليب - طيف بشكوكها حول وجود علاقة بينه وبين سمية فينفي ذلك.
تهدد توليب - طيف بإخبار عبدالجبار شكوكها حول تنصته عليه، وتتشاجر سعاد مع عبدالجبار بسبب حضوره مقر جمعيتها الخيرية، وتلتقي نادية مع عبدالجبار هناك، ويكلف العقيد فتاة بالتقرب من أصيل ومراقبته.
تحمي توليب سر طيف، ويعجب الخواجة بأية ويطلب الزواج منها، ويكشف عبدالجبار أن تالا جاسوسته منذ البداية، وتعلن لانا وندى أمام طيف نتائج مراقبة فؤاد، وتزيف رفيف إعجابها بعبدالجبار أمامه.
تكتشف سمية خداع طيف لها فيكشف لها سبب انتقامه من أخيها، وتزور أم رفيف منزل عبدالجبار وتقص على أسرته مأساتها ومقتل زوجها البريء في السجن بسبب رجل أعمال فاسد، وتثير محادثة بين توليب ورفيف الشك في أيسر.
تكتشف سمية تجارة أخواتها في الأعضاء البشرية من أطفال الملجأ الذي تديره سعاد، ويبلغ أيسر - عبدالجبار من رقم مجهول عن علاقة طيف وسمية، ويفشل عبدالجبار في مراقبة أم رفيف، وتعد توليب - طيف بمساعدته في انتقامه.
تستمر رفيف في خداع عبدالجبار، بينما يراقبها أيسر ليكشف سرها، وتكتشف توليب تكليف عبدالجبار - رجاله بمراقبة امرأة دون أن تدري أنها والدتها، وترسل لانا صورة غالية برفقة فؤاد إلى زوجة الأخير وصالح.
توعد سمية - طيف بالحفاظ على سره لحين سفرها لخارج البلاد، وتعلن رفيف لتوليب اعترافها عن سرهم لأيسر ووعده لها بمساعدتها، وتأمر أم رفيف ابنتها بفضح طيف أمام عبدالجبار، ويلوم العقيد على أيسر لوقوعه في حب رفيف.
تسود الفوضى والاتهامات بالخيانة بين أفراد عائلة عبدالجبار، ويتضح دراية سعاد عن استغلال زوجها لسمية في تجارة الأعضاء دون علمها، وتقتل تالا - سمية وتظهر الحادث انتحارًا، وينقلب طيف علانية ضد عبدالجبار بعد ابتزاز الأخير له.
يعرض عبدالجبار الزواج على رفيف ويسمعهما أيسر، وتُختطف ندى بواسطة رجال عبدالجبار، وتقتل تالا - فؤاد، وتعترف رفيف لأيسر عن سبب رغبتها في الانتقام من عبدالجبار.
تقبض الشرطة على الخواجة وتالا وتعترف الأخيرة بقتل رأفت وسمية وفؤاد، وتعلن رفيف لوالدتها وتوليب قطع علاقتها بأيسر وقبولها الزواج من عبدالجبار، ويكتشف الأخير أن سكرتيرته السابقة ندى هي أخت طيف.
تعلن أم رفيف أن رفيف هي ابنة عبدالجبار، وينقذ طيف - ندى، وتكشف سعاد أن عبدالجبار السبب في مقتل رأفت، ويصدر الحكم ضد عبدالجبار بالمؤبد، وتستأنف رفيف وتوليب علاقتهما بطيف وأيسر عقب خروجهما من السجن بعد عقوبة مخففة.