تفكر سليمة في زيارة مبارك وطلب مساندتها في قضية ابنها، وعندما يرفض تهدده بالانتقام منه ومن ابنته، ويتوفى أسامة في المستشفى متأثرا بجراحه، فيقرر شقيقه وأمه الثأر له.