يصور أسد فيديو يحكي فيه قصة حياته، ويخبر فيه الجميع أنه سيموت بعد الفيديو. وتشجع مروة الناس في بغداد للتظاهر تعاطفًا مع أسد. أما حجي فيستلم إخطارًا بأن منزله سيتعرض للهجوم فيجهز هو وعائلته أنفسهم...اقرأ المزيد للفرار.