يطلب أبو جابر من أم عبدالله إقناع سارة بالموافقة على الزواج منه، وتحاول حصة إقناع منى بالعمل كمذيعة، ويخبر خميس - ابنته بالمشكلة التي وقعت بين سارة وتوحة قديما وكانت سبب في قطع العلاقات بينهما.