تثور أم حسن على ابنها حسن لرغبته في السفر للخارج، وتهديده بالانتحار إذا لم توافق أمه، وإذا بجارها أبو جابر يطلب منها الزواج، ويوعدها برعاية أولادها ولكنها ترفض، في حين تطلب توحة من زوجها توصيل طلبات مطعمها.
تلوم أم حسن على شقيقها خميس عدم اهتمامه بها وأولادها، ويحاول خميس إقناع حسن بصرف النظر عن فكرة السفر والتفكير في الزواج والاستقرار، وعندما يتأخر خميس في توصيل الطلبات تلوم عليه توحة وتطالبه بدفع الخسائر.
يطلب أبو جابر من أم عبدالله إقناع سارة بالموافقة على الزواج منه، وتحاول حصة إقناع منى بالعمل كمذيعة، ويخبر خميس - ابنته بالمشكلة التي وقعت بين سارة وتوحة قديما وكانت سبب في قطع العلاقات بينهما.
يطلب جابر من والده توظيف خادمة بالمنزل ولكنه يرفض حتى يتزوج، وتصطحب حصة - منى لتقديم حفل إذاعي كبير، ويظل حسن يبحث عن جواز السفر في غرفة والدته ليسافر.
تخبر أمل - منى عن مشكلة توحة وسارة التي كانت سبب في قطع علاقتهما، ويعجب جابر بمنى، ويرفض أبو جابر بيع مركبه ﻷي شخص.
يتشاجر حسن مع والدته بسبب جواز السفر، ويترك المنزل ويلجأ إلى خاله، ولكن ترفض توحة وجوده في منزلها.
تصطحب أم عبدالله - أم حسن لأحد الدجالين ليساعدها في إبعاد فكرة السفر عن ابنها حسن، وإذا بالأخير يسطو على منزل أمه ليسرق جواز السفر، في حين تعتقد أم عبدالله عن طريق الخطأ برغبة أبو جابر في الزواج منها.
يمسك أبو جابر بحسن وجابر أثناء سطو حسن على منزل أمه ويوبخهما على فعلتهما، ويحاول جابر إقناع والده باستخدام الأبلكيشن لتسويق السمك الذي يبيعه.
تتشاجر توحة مع أم حسن، وتعتدي كلا منهما على الأخرى بالضرب، وتنقلان إلى المستشفى، ويحاول خميس وأبو جابر الصلح بينهما، وعلى الجهة الأخرى تطلب أم عبدالله من أبو جابر الزواج.
تحاول منى التوسط ﻹصلاح الأمر بين أمها وتوحة، ويقرر أبو جابر اعتزال الصيد في البحر، ويوعد حسن صديقته الأجنبية جينا بالزواج.
يلجأ أبو جابر لطبيب نفسي للتخيلات التي يرأها، ويترقى خميس في وظيفته ويصير مديرا عاما، وتتمكن أمينة المكتبة من الإصلاح بين منى وأمل وتطلب منهما التوسط للإصلاح بين توحة وسارة.
يحاول جابر إقناع والده بتأجيل رغبته في الزواج من سارة، والتفكير في الارتباط بأم عبدالله لثرائها وأنها ستحقق كل أحلامه، وتحرض توحة زوجها خميس على مطالبته بورثه في منزل والده، والذي تسكن فيه سارة مع أولادها.
تحاول أم عبدالله إقناع توحة بمشاركتها في مصنع للمحاشي المجمدة، ويقنع جابر والده بتنفيذ دعاية وإعلان لتسويق مشروع السمك.
يتمكن حسن من سرقة جواز السفر من أمه، ويطلب إبراهيم من أبو جابر العمل معه، وعلى الجهة الأخرى تحاول توحة إقناع خميس بشراء منزل كبير وتوسيع تجارتها.
يكتشف خميس اتفاق زوجته توحة مع أم حسونة على إقامة مشروع كبير وشراء منزل، وتبدأ تجارة أبو جابر في الازدهار، وتتفق فاطمة ومنى مع جابر على تصوير إعلان لتسويق تجارة والده.
يحزن حسن لخيانة حبيبته الأجنبية له، ويخبر والدته بذلك، فتوبخه، في حين يكتشف خميس شراء توحة لمصنع بالمشاركة مع أم عبدالله، التي تبدأ في إجراءات بيع منزل سارة.
يتشاجر خميس مع فتحية ويصر على عدم بيع منزل سارة، وتعتقد منى رغبة خالها خميس في ارتباط ابنته أمل بحسن.
تطلب توحة من أم عبدالله الإدعاء كذبا على خميس بعدم اكتمال مشروعهما وإيقافه، ويقيم أبو جابر حفل للأجانب لتسويق تجارته، ويطالب خميس - سارة ببيع المنزل فترفض وتتشاجر معه.
تشتري توحة وأم عبدالله مصنعهما الجديد، وتخبر سارة - أبو جابر بطلب خميس بيع المنزل ورفع دعوى قضائية ضدها، فيكشف أبو جابر سر لأولادها بأن المنزل مرهون لوالده وليس ملك لخميس.
يخبر خميس - سارة بتزوير ورق الرهن الذي يمتلكه أبو جابر، وعلى الجهة الأخرى تصطحب فاطمة - منى للتقديم في إحدى المحطات الإذاعية.
يعثر حسن على خريطة منزل سارة ويعطيها لخاله خميس اعتقادا منه بأنها دليل على ملكية خميس للمنزل، ولكن يفاجئ أنها ورقة قديمة لا يعتد بها في المحكمة، ويطلب حسن من خاله يد ابنته أمل للزواج.
تخبر أمل - منى بخطبة حسن لها، ولكن توحة ترفض وتجبر خميس على الرفض، ويطلب زرزور من أبو جابر مشاركته في مشروع الأسماك.
يقترح خميس على أبو جابر دفع مبلغ الرهن وإعادة المنزل له، وما زال زرزور يحاول إقناع أبو جابر لمشاركته، وتختفي أم عبدالله بعد استيلاءها على كل أموال توحة فتبلغ الأخيرة الشرطة.
تنجح منى في عملها مذيعة، وتصاب توحة بأزمة صحية تنقل إلى المستشفى على إثرها لسرقة أم عبدالله أموالها، وتقبض الشرطة على سالم لقيادته سيارة مسروقة.
يشك خميس في خداع توحة له واستيلاءها على أمواله وإدعاء سرقة أم عبدالله لها، ويوافق جابر على العمل مع زرزور، وتطلب منى من شقيقها حسن موافقته على عملها مذيعة.
يتشاجر خميس مع زوجته توحة ويطلقها وتلجأ إلى سارة للإقامة في منزلها، وتحاول أم عبدالله إقناع أبو جابر بمشاركته في مشروعه.
تنجح منى في وظيفة المذيعة، ويطلب المخرج التقدم لها رسميا للزواج منها، وتحاول أم عبدالله إقناع خميس بمشاركتها في مشروعها الجديد.
تبدأ المشاحنات بين سارة وتوحة، ويصطحب جابر - والده لخطبة منى، ويطلب أبو جابر الزواج من سارة، ولكنهما لا توافقان.
يصاب خميس بأزمة قلبية وينقل إلى المستشفى، ويستغيث زرزور بجابر ويخبره بغسيل أم عبدالله للأموال، ويفاجئ حسن بعودة صديقته الأجنبية جينا.
تتصالح توحة وسارة، وتقبض الشرطة على أم عبدالله، ويخطب حسن - أمل، وهكذا جابر يخطب - منى، وتزدهر تجارة أبو جابر مرة أخرى.