يحزن حسن لخيانة حبيبته الأجنبية له، ويخبر والدته بذلك، فتوبخه، في حين يكتشف خميس شراء توحة لمصنع بالمشاركة مع أم عبدالله، التي تبدأ في إجراءات بيع منزل سارة.