تصطحب أم عبدالله - أم حسن لأحد الدجالين ليساعدها في إبعاد فكرة السفر عن ابنها حسن، وإذا بالأخير يسطو على منزل أمه ليسرق جواز السفر، في حين تعتقد أم عبدالله عن طريق الخطأ برغبة أبو جابر في الزواج منها.