يلجأ أبو جابر لطبيب نفسي للتخيلات التي يرأها، ويترقى خميس في وظيفته ويصير مديرا عاما، وتتمكن أمينة المكتبة من الإصلاح بين منى وأمل وتطلب منهما التوسط للإصلاح بين توحة وسارة.