تتشاجر توحة مع أم حسن، وتعتدي كلا منهما على الأخرى بالضرب، وتنقلان إلى المستشفى، ويحاول خميس وأبو جابر الصلح بينهما، وعلى الجهة الأخرى تطلب أم عبدالله من أبو جابر الزواج.