تشتري توحة وأم عبدالله مصنعهما الجديد، وتخبر سارة - أبو جابر بطلب خميس بيع المنزل ورفع دعوى قضائية ضدها، فيكشف أبو جابر سر لأولادها بأن المنزل مرهون لوالده وليس ملك لخميس.