تبدأ مراسم دفن ضحايا الانفجار، ومن بينهم شهاب، وتحضر مريم وحنان وفارس المراسم، وتبحث ماريا عن ابنها وسط الضحايا، وتتأكد من وفاته، ويتضح للشرطة أن المتفجرات وضعت في صناديق المصاحف بالمسجد.