يطلب يوسف من ابنته العودة إلى أمها، وتترك فوزية البنات لحمد وزوجته ريم، التي تظل تتخيل وجود أمها وتسيطر عليها الهلاوس، وتتوفى زوجة ضاري الأولى قهرا بعد عودته لدلال.