يظل ضاري يبحث عن ابنه المفقود وتبلغه الشرطة بوفاته، ويتقدم حمد ليوسف لطلب يد وفاء للزواج، وترفض سعاد الموافقة على تلك الزيجة، ويتزوج يوسف من سعاد بعد طلاقها من فهد.