ينفذ عمر مخطط لخطف وفاء قبل سفرها إلى باريس، فيوبخه عبدالله على ذلك، ويكتشف الأخير أن سعد الأعرج هو الذي أطلق الرصاص عليه، ويطلب من المجرم ماهر البحث عنه.