يحتفل رجل الأعمال عبدالله بمرور عشر سنوات على إنشاء مجموعته التجارية، وأثناء الحفل يلتقي بكل أعدائه، وإذا بمجموعة أرهابية تقتحم الحفل وتطلق النار بشكل عشوائي على الموجودين ويصاب عبدالله بطلق ناري.
يصاب عبدالله بطلقة رصاص تستقر في مخه، ويتوفى شقيقه عبدالرحمن، ويخبره الطبيب أنه تحت الملاحظة لمدة 60 يوما لاستخراج الرصاصة، وتعتقد وفاء أن والدها إبراهيم له يد في الحادث، وتبدأ الشرطة بقيادة الضابط هاشم في البحث عن ملابسات الحادث.
يصل عبدالله إلى النادل الذي أدخل السلاح إلى الفندق، ويحاول أستجوابه ولكن تأتيه رصاصة من مكان بعيد تقتله قبل اعترافه، ويقدم إبراهيم العزاء لعبدالله في شقيقه عبدالرحمن، ويخبر إبراهيم مساعده بضرورة التخلص من عبدالله.
تتلقى سلمى مكالمة هاتفية من والدها يخبرها باختطافه، ويوعد عبدالله - سلمى بالبحث عن والدها، وتبلغ المقدم هاشم بالأمر.
ينفذ عمر مخطط لخطف وفاء قبل سفرها إلى باريس، فيوبخه عبدالله على ذلك، ويكتشف الأخير أن سعد الأعرج هو الذي أطلق الرصاص عليه، ويطلب من المجرم ماهر البحث عنه.
يذهب عبدالله إلى منزل سعد الأعرج، لمعرفة الشخص الذي استأجره لقتله، ولكن عبدالله يدافع عن نفسه ويقتل سعد، ويتذكر عبدالله عملهما سويا في المافيا سابقا، واكتشاف خيانة إبراهيم له، والإبلاغ عن شحنة السلاح.
يخبر عبدالله - والده بخيانة إبراهيم له، وأنه وراء خسارة شحنة الأسلحة، ويخبر علاء - حصة بحبه لها، ولكنها تصده وتؤكد له بأنه ليس إلا موظف لدى شقيقها، ويكتشف عبدالله اتفاق إبراهيم مع يوسف على قتله والتخلص منه.
يتذكر عبدالله إعادته لشحنة السلاح التي سرقها إبراهيم، ويطلب أبو عبدالله من ابنه فسخ خطبته لوفاء، وتخبر هدى - حصة بأن شقيقها ووالدها تجار مخدرات وأسلحةـ
يرفض لوبير مساعدة إبراهيم في إعادة شحنة الأسلحة والانتقام من عبدالله، ويلوم عمر على عبدالله بحر الدماء الذي يشقه للانتقام من إبراهيم ويوسف ومحاولة قتلهما، ويتذكر عبدالله سرقته للتاج الأثري.
يتذكر عبدالله تسليمه التاج الأثري للوبير، ويفاجئ الأخير بأنه مزيف، ويتفق مع سعد الأعرج على قتل عبدالله، ويختلف عبدالله مع أولاد عمه عمر وطارق حول تقسيم أمواله في حالة وفاته.
تُشعل حصة الشك في قلب سلمى تجاه تجارة عبدالله، ويتفق الأخير مع حسن على الشراكة، ويندم عمر على اختلافه مع عبدالله، ويتذكر عندما قتل لوبير زوجة عمر وابنه، وهكذا والد عبدالله انتقاما من الأخير.
ترد رسالة من مجهول لعبدالله يهدده فيه بالانتقام منه ومن ماضيه الأسود، ويتخذ عبدالله مبدأ فرق تسد مع حسن وعمر حتى يأمن مكرهما، ويكتشف إبراهيم - خيانة يوسف له وعلاقة الأخير بسارة.
يخبر يوسف - عبدالله بخطف إبراهيم لسارة ويطلب مساعدته في إعادتها، ويحاول حسن إقناع الموظف أحمد بعقد صفقة ضد عبدالله ولكن الأخير يتمكن من كشفه وخطف حسن.
يكشف عبدالله لحسن عن مخططه ضده وأنه وراء كل الديون المكبل بها، ويهدد إبراهيم - يوسف في حالة عدم تحويل كل أموال الصفقة له سيتخلص من سارة، ويقترح طارق على عمر بخطف سلمى وأولاد عبدالله مقابل تنازله عن ثروته، ويدخل عبدالله في غيبوبة وينقل إلى المستشفى.
تعود الأحداث إلى تسبب روبير في مقتل زوجة وابن عمر، ويكتشف علاء وجود علاقة بين حصة وآسر، ويطلب يوسف من وفاء التوسط لدى والدها لفك أسر سارة.
يظل عبدالله تحت تأثير الغيبوبة، وبفلاش باك يتذكر عبدالله إقامة والد سلمى بمنزله، وتوظيفه بالشركة بناء على رغبتها، واكتشافه تجارة عبدالله بالمخدرات، وعلى الجهة الأخرى يفك إبراهيم أسر سارة
بفلاشباك يخطف عبدالله أبو سلمى ويحبسه بعد اكتشاف الأخير تجارة عبدالله بالمخدرات، وفي خلسة يأخذ طارق بصمات عبدالله وهو في الغيبوبة.
يؤكد عمر لسلمى بعدم خطف عبدالله لحافظ، ويخبر طارق - عمر بتبديله طاقم الحارسة في فيلا عبدالله حتى يتمكن من دخولها ويفاجئ بفراغ الخزينة من أي أوراق، ويفيق عبدالله من غيوبته لحظة محاولة قتل أحد الأشخاص المأجورين له.
تحقق الشرطة في محاولة قتل عبدالله بالمستشفى، ويطلب عبدالله من الضابط هاشم إعطائه فرصة لتصحيح أخطائه، ويتضح أن إبراهيم وراء القاتل المأجور، الذي أرسله لقتل عبدالله.
يطلب عبدالله من أبو سلمى مسامحته على ما فعل معه ويخبره بندمه، ويعود أبو سلمى إلى المنزل، ويُصدر أمر بإلقاء القبض على عبدالله بعد مداهمة مخازنه وإثبات تجارته بالمخدرات، فيسلم عبدالله نفسه للشرطة.
يُفرج عن عبدالله بعد إثبات تأجيره لمخازنه وعدم مسئوليته عن شحنة المخدرات الموجودة بها، ويستجوب الضابط هاشم - حافظ عن مكان خطفه، ومختطفيه.
تلوم سلمى على والدها عدم الإبلاغ عن خطف عبدالله له، ويدفع الأخير مبلغ كبير من المال لزوجة محمود الذي قتله عبدالله سابقا، في حين يتفق علاء مع طارق وعمر على الانتقام من عبدالله.
يطلب عبدالله من يوسف البحث له عن رجل الأعمال أبو المكارم، والذي ظلمه سابقا وتسبب في خسارته، ويخبر علاء-طارق وعمر عن مكان حسن.
يطلب عبدالله من أبو المكارم مسامحته، وتلقي الشرطة القبض على حسن بتهمة تزوير شيكات عبدالله البنكية، وتطلب سلمى الطلاق، ويخبر عمر وطارق - إبراهيم بامتلاك حافظ لمستندات تدينه.
يتشاجر عبدالله مع علاء وينصحه بعدم الخطو في نفس طريق الشر مثله، وينشر عبدالله فيديو يهدد فيه بكشف كل تجار السلاح والمخدرات، ويهدد عمر وطارق - حافظ بالقتل لتسليمهما الفلاشة التي تدينهما.
يتفق عمر وطارق مع علاء على كشفه لمكان إخفاء عبدالله للذهب مقابل نسبة كبيرة منه، ويخطفوا هدى لإجبار علاء على ذلك، ويطلب عبدالله من يوسف ترك البلد قبل إصدار قرار بالقبض عليه.
تخبر وفاء - عبدالله بتهديد والدها إبراهيم النجار بقتل هدى، ويتفق علاء مع عمر وطارق على كشف مكان عبدالله لهما مقابل فك إسر شقيقته.
يحاول طارق وعمر قتل عبدالله بعد معرفة مكانه، ولكن يتصدى لهما عبدالله، فيتفقان مع إبراهيم على التخلص منه، وخطف أولاد عبدالله.
ينفذ إبراهيم مخططه ويخطف أولاد عبدالله، ويقتل حافظ وتنقل سلمى إلى المستشفى، ويقرر عبدالله تحويل شركته إلى أعمال خيرية، ويهدد بقتل عمر وطارق لمعرفة مكان أولاده، وتخطف سارة - وفاء بعد اكتشاف حب يوسف للأخيرة.
تهدد سارة بقتل إبراهيم ووفاء، وتحاول الشرطة الوصول إلى مكان أولاد عبدالله بعد القبض على مساعد إبراهيم، وتصل سلمى إلى الفلاشة قبل الشرطة وتخفيها، ويترقب أحد القناصة خروج عبدالله ليقتله.