يتذكر عبدالله إعادته لشحنة السلاح التي سرقها إبراهيم، ويطلب أبو عبدالله من ابنه فسخ خطبته لوفاء، وتخبر هدى - حصة بأن شقيقها ووالدها تجار مخدرات وأسلحةـ