تهدد سارة بقتل إبراهيم ووفاء، وتحاول الشرطة الوصول إلى مكان أولاد عبدالله بعد القبض على مساعد إبراهيم، وتصل سلمى إلى الفلاشة قبل الشرطة وتخفيها، ويترقب أحد القناصة خروج عبدالله ليقتله.